علمت «الدستور» من مصادر داخل قسم أول المحلة الكبري أن حالة من الطوارئ يمر بها القسم بعد نشر «الدستور» في عدد يوم الاثنين 23 يونيو الماضي صورة لضحية الخبز في مدينة المحلة مقيداً بكلبش من قدمه اليمني في سرير بمستشفي المحلة العام، وأضاف المصدر أنه يجري الآن تحقيقات موسعة مع جميع قيادات القسم لتهاونهم في أداء واجباتهم وإهمالهم، وأن أمين الشرطة والمجند المسئولين عن حراسة غرفة المصاب تمت إحالتهم إلي محاكمة عسكرية لإخلالهما في أداء واجبهما وتصويرهما المصاب وهو مقيد في فترة حراستهما لغرفته، وأضاف المصدر أن حالة الطوارئ أيضا تمثلت في حضور مدير أمن الغربية أمس الأول ـ الثلاثاء ـ إلي قسم أول المحلة الكبري وعقد اجتماعاً مع القيادات الأمنية بالمحلة للوقوف علي ملابسات الحادث وسرعة التعرف علي هوية الشخص الذي قام بتصوير المصاب وهو مقيد.
وكانت «الدستور» قد نشرت في عددها الصادر في صباح يوم الاثنين الماضي صورة للمواطن أسامة محمد ندا ـ 34 عاماً ـ وهو مصاب ويرقد بالمستشفي ومقيد من قدمه بأحد الأسرة. وذلك بعد أن طعنه صاحب مخبز بطعنتين في بطنه أصابه بعدة إصابات في أنحاء جسده ونقل علي إثرها إلي مستشفي المحلة العام وجاء في الخبر أن أسرة المصاب تقدمت ببلاغ إلي المستشار الأسمر نظير ـ المحامي العام ـ قالوا فيه إن صاحب المخبز تربطه صلة قرابة مع ضابط أمن دولة
وكانت «الدستور» قد نشرت في عددها الصادر في صباح يوم الاثنين الماضي صورة للمواطن أسامة محمد ندا ـ 34 عاماً ـ وهو مصاب ويرقد بالمستشفي ومقيد من قدمه بأحد الأسرة. وذلك بعد أن طعنه صاحب مخبز بطعنتين في بطنه أصابه بعدة إصابات في أنحاء جسده ونقل علي إثرها إلي مستشفي المحلة العام وجاء في الخبر أن أسرة المصاب تقدمت ببلاغ إلي المستشار الأسمر نظير ـ المحامي العام ـ قالوا فيه إن صاحب المخبز تربطه صلة قرابة مع ضابط أمن دولة
وأنه يقف وراء سوء المعاملة التي يتعرض لها ابنهم المصاب داخل المستشفي العام
نقلا عن الدستور.
0 تعليقات:
إرسال تعليق