يأسف مركز ضحايا لحقوق الإنسان و الإستشارات القانونية والتأهيل النفسي لضحايا التعذيب من إستمرار ملاحقة الصحفيين في مصر من أجل رأي أو فكرة أو من أجل معارضتهم للنظام ويتمني أن يتم إصدار قانون منع حبس الصحفيين في أقرب وقت لأن طالما أن سيف الحبس مسلط علي رقاب أصحاب الكلمة والرأي فحرية الرأي والصحافة في مصر مزعومة ومنقوصة ... وعليه ومع كل إجلالنا لأحكام القضاء وعدم التعقيب عليه إلا أننا متضامنون مع الصحفي إبراهيم عيسي حتي يحصل علي حكم البراءة في الإستئناف بمشيئة الله عز وجل
رئيس مجلس الإدارة / دكتور إبراهيم الزعفراني مدير المركز / مهندس هيثم أبوخليل
0 تعليقات:
إرسال تعليق