جددت غرفة المشورة بمحكمة الجيزة حبس ٣ أمناء شرطة متهمين بقتل سباك لمدة ٤٥ يوماً علي ذمة التحقيقات، صدر القرار برئاسة
المستشار محمد مصطفي الفقي وبحضور محمد مصطفي وكيل النيابة. وترجع وقائع القضية إلي يوليو الماضي عندما اتهمت أسرة ناصر صديق جاد الله «٣٢ سنة- سباك» ضابطاً و٣ أمناء شرطة من قسم العمرانية بقتله وإلقائه من الطابق الرابع بمنزله لعدم تنازله عن شكوي مقدمه ضد زميلهم.
استمعت النيابة لأقوال الشهود الذين أكدوا أنه فجر يوم الحادث حضر عدد من أمناء الشرطة وضابط واقتحموا أسطح المنازل وفوجئوا بوجود جثة السباك علي الأرض ولم يروا عملية إلقائه وأنكر أمناء الشرطة الثلاثة محمد صابر عبدالقادر وحسن محمد حسن وماهر محمد اتهامات الأسرة، وأكدوا أنه أثناء توجههم لفحص بلاغ بمشاجرة بالمنطقة وبعد معرفة أطرافها وكان من بينهم إسحاق شقيق المجني عليه
وأكد الضابط أحمد النواوي أنه تلقي البلاغ نفسه ومعه قوة ضمت ١٢ شرطيا وأثناء ضبط شقيق المجني عليه داخل منزله أثناء انتظار عودة الأمناء بالمتهمين فوجئ بشخص يسقط من أعلي وتبين له فيما بعد أنه شقيق المتهم بالمشاجرة، ونفي مساومة أمناء الشرطة للضحية للتنازل عن الشكوي المقدمة منه ضد زميلهم أمير يحيي، مؤكدا أنه ألقي بنفسه خوفا من القبض عليه وأثناء قفزه من منزله إلي منزل مجاور سقط جثة هامدة.
استمعت النيابة لأقوال الشهود الذين أكدوا أنه فجر يوم الحادث حضر عدد من أمناء الشرطة وضابط واقتحموا أسطح المنازل وفوجئوا بوجود جثة السباك علي الأرض ولم يروا عملية إلقائه وأنكر أمناء الشرطة الثلاثة محمد صابر عبدالقادر وحسن محمد حسن وماهر محمد اتهامات الأسرة، وأكدوا أنه أثناء توجههم لفحص بلاغ بمشاجرة بالمنطقة وبعد معرفة أطرافها وكان من بينهم إسحاق شقيق المجني عليه
وأكد الضابط أحمد النواوي أنه تلقي البلاغ نفسه ومعه قوة ضمت ١٢ شرطيا وأثناء ضبط شقيق المجني عليه داخل منزله أثناء انتظار عودة الأمناء بالمتهمين فوجئ بشخص يسقط من أعلي وتبين له فيما بعد أنه شقيق المتهم بالمشاجرة، ونفي مساومة أمناء الشرطة للضحية للتنازل عن الشكوي المقدمة منه ضد زميلهم أمير يحيي، مؤكدا أنه ألقي بنفسه خوفا من القبض عليه وأثناء قفزه من منزله إلي منزل مجاور سقط جثة هامدة.
0 تعليقات:
إرسال تعليق