حاول نواب الحزب يقودهم الدكتور إدوارد غالي رئيس اللجنة، الدفاع عن الحكومة، في حين تمسك نواب "الإخوان" يقودهم نائب رئيس كتلة حسين إبراهيم باتهام الشرطة بارتكاب أعمال التعذيب ضد المحتجزين داخل الأقسام وحملها المسئولية عن تدهور سوء أوضاع السجون.كادت المواجهة أن تتحول إلى اشتباك بين إبراهيم وغالي في حضور المستشار جمال شومان عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان الذي سعى إلى أن يكون معتدلاً في حديثه عن الأزمة.استشهد إبراهيم بتصريحات لنائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان الدكتور كمال أبو المجد، التي أكد فيها أن الأوضاع داخل السجون وأقسام الشرطة وأماكن الاحتجاز تثير حزنه وتقلق نومه وأن هناك سجونًا خمسة نجوم
وأخرى تغتصب فيها حقوق المساجين
جريده المصريون.
وأخرى تغتصب فيها حقوق المساجين
جريده المصريون.
0 تعليقات:
إرسال تعليق