تماماً كما فعل النازيون باليهود فى عهد الفاشية وكان زعيم النازيين فى ذلك الوقت هتلر
وهاهى الضحية تفعل كما فعل بها الجلاد(هتلر)سابقاً من ابادة جماعية وتطهير عرقى
وما أشبه ماحدث بالأمس القريب باليوم مع اخواننا الفلسطيين ولكن الاختلاف البسيط
وفى نفس الوقت الجوهرى هو ان المجتمع الدولى تحرك فى ذلك الوقت لوقف ما حدث
لليهود أنذاك بل وأعطاهم قطعة من أرض حتى تكون وطناً لهم . على عكس الصمت الرهيب
الذي يخيم على المجتمع الدولى اليوم ولا أقصد بذلك التصريحات ولكن ردود الأفعال العملية
بل وأن بعض الدول أعطت مظلة لليهود الجلاديين ليفعلوا ما شائوا بالفلسطيين العزل والمدنيين
كل هذا ليس مهماً .... ولكن الأهم هوأن اليهود فى ذلك الوقت كانوا مكسوري الجناح على عكس
الفلسطنيين ودولتهم التى انتهكت والتى تقع فى قلب العالم الاسلامى ورغم ذلك قمنا بالرد عليهم
قائليين : ما باليد حيلة ؟ ياريت لو أقدر أساعدكم ؟
ولكن بحق السؤال الأهم ما هو الوقت الذي سيأتى على هذه الأنظمة المتهرتقة المفتتة الخائرة وتزول بلا عودة؟
وبالتالى نقول ماهى حجم الصفعة التى لوأخذناها كشعوب أفقنا مما نحن فيه من لا مبالة واهتمام بأمورنا الفردية وعدم اهتمام بأمور الأمة التى كانت فى الزمن الجميل تحكم الأرض من مشرقها إلى مغربها
واقول لكم أن هذه الأنظمة نجحت فى أن تحصر اهتمامات وانشغالات الشعوب فى نفسها فقط
يا ويلى لو كنتم راضيين عن ذلك !!!!!
وهاهى الضحية تفعل كما فعل بها الجلاد(هتلر)سابقاً من ابادة جماعية وتطهير عرقى
وما أشبه ماحدث بالأمس القريب باليوم مع اخواننا الفلسطيين ولكن الاختلاف البسيط
وفى نفس الوقت الجوهرى هو ان المجتمع الدولى تحرك فى ذلك الوقت لوقف ما حدث
لليهود أنذاك بل وأعطاهم قطعة من أرض حتى تكون وطناً لهم . على عكس الصمت الرهيب
الذي يخيم على المجتمع الدولى اليوم ولا أقصد بذلك التصريحات ولكن ردود الأفعال العملية
بل وأن بعض الدول أعطت مظلة لليهود الجلاديين ليفعلوا ما شائوا بالفلسطيين العزل والمدنيين
كل هذا ليس مهماً .... ولكن الأهم هوأن اليهود فى ذلك الوقت كانوا مكسوري الجناح على عكس
الفلسطنيين ودولتهم التى انتهكت والتى تقع فى قلب العالم الاسلامى ورغم ذلك قمنا بالرد عليهم
قائليين : ما باليد حيلة ؟ ياريت لو أقدر أساعدكم ؟
وحتى أردنا أن نساعدهم باضعف ما عندنا ؟ قلنا لهم :انتظروا قليلاً حتى يأتى الرد من أسيادنا بأن نساعدكم بما تحت سيادتنا وبما نملك من مقدرات، فان لم يعطونا الاذن فلا تلومنا على موقفنا .
ودستوووور يا أسيدنا ........ولكن بحق السؤال الأهم ما هو الوقت الذي سيأتى على هذه الأنظمة المتهرتقة المفتتة الخائرة وتزول بلا عودة؟
وبالتالى نقول ماهى حجم الصفعة التى لوأخذناها كشعوب أفقنا مما نحن فيه من لا مبالة واهتمام بأمورنا الفردية وعدم اهتمام بأمور الأمة التى كانت فى الزمن الجميل تحكم الأرض من مشرقها إلى مغربها
واقول لكم أن هذه الأنظمة نجحت فى أن تحصر اهتمامات وانشغالات الشعوب فى نفسها فقط
يا ويلى لو كنتم راضيين عن ذلك !!!!!
0 تعليقات:
إرسال تعليق