تضارب الأقوال حول الاتجاه لإغلاق مركز ضحايا لحقوق الإنسان.. أبو خليل يتهم الأمن ومالك الشقة يرد : أحتاجها لزواج أبني
المصريون : بتاريخ 2 - 6 - 2008
كشف المهندس هيثم أبو خليل مدير مركز ضحايا لحقوق الإنسان بالإسكندرية ان مباحث أمن الدولة تضغط حاليا باتجاه إغلاق المركز بعد ما نجح خلال الفترة الماضية في كشف العديد من ملابسات تعرض مواطنين لتجاوزات وانتهاكات من قبل رجال شركة.وقال هيثم أبو خليل أن التهديدات لم تأتي مباشرة لإدارة المركز الذي يرأس مجلس إدارته الدكتور إبراهيم الزعفراني وإنما جاءت عبر مالك العقار.وذكر أبو خليل أنه فوجئ صباح أمس السبت بالسيد مجدي الصاوي مالك الشقة يخبره بأن سكان العمارة الواقعة بها الشقة يشكون بشدة من كثرة زوار المركز والمتعاملين معه قائلا أنهم يسببون إزعاجا كبيرا للسكان بالإضافة لوجود منتقبات ورجال يرتدون جلابيب بيضاء في المترددين على المركز.وأضاف أبو خليل أنه عندما واصل مناقشة مالك الشقة أخبره الأخير أن السبب الرئيس وراء كلامه هو أن أفراد مباحث أمن الدولة اتصلوا به وأمروه باستعادة الشقة وإغلاق المركز وإلا فأنهم سيقومون بتشميعها.وأكد أبو خليل أن مالك الشقة وهو رجل أعمال سكندري عرض دفع قيمة الشهور السابقة من الإيجار وهو 7 شهور حيث أن الشقة مستأجرة بالقانون الجديد لثلاث سنوات مضى منها 3 شهور، كما عرض دفع تكاليف كافة الإصلاحات والتجديدات والديكورات بالشقة وأيضا دفع قيمة التأمين الذي دفعه الدكتور إبراهيم الزعفراني بموجب العقد.وأشار أبو خليل إلى أن كافة أوراق المركز مستوفاة وهو مشهر كشركة توصية بسيطة وله بطاقة ضريبية.وقد نفى السيد مجدي الصاوي مالك الشقة التي يشغلها مركز ضحايا لحقوق الإنسان أن يكون الأمن قد ضغط عليه لاستعادة الشقة من المركز، وقال في اتصال هاتفي أجرته المصريون به أن السبب في مطالبته باسترداد الشقة من المركز هو شكوى سكان العمارة من كثرة المترددين على المركز بالإضافة لحاجته للشقة كي يتزوج أبنه فيها.
المصريون : بتاريخ 2 - 6 - 2008
كشف المهندس هيثم أبو خليل مدير مركز ضحايا لحقوق الإنسان بالإسكندرية ان مباحث أمن الدولة تضغط حاليا باتجاه إغلاق المركز بعد ما نجح خلال الفترة الماضية في كشف العديد من ملابسات تعرض مواطنين لتجاوزات وانتهاكات من قبل رجال شركة.وقال هيثم أبو خليل أن التهديدات لم تأتي مباشرة لإدارة المركز الذي يرأس مجلس إدارته الدكتور إبراهيم الزعفراني وإنما جاءت عبر مالك العقار.وذكر أبو خليل أنه فوجئ صباح أمس السبت بالسيد مجدي الصاوي مالك الشقة يخبره بأن سكان العمارة الواقعة بها الشقة يشكون بشدة من كثرة زوار المركز والمتعاملين معه قائلا أنهم يسببون إزعاجا كبيرا للسكان بالإضافة لوجود منتقبات ورجال يرتدون جلابيب بيضاء في المترددين على المركز.وأضاف أبو خليل أنه عندما واصل مناقشة مالك الشقة أخبره الأخير أن السبب الرئيس وراء كلامه هو أن أفراد مباحث أمن الدولة اتصلوا به وأمروه باستعادة الشقة وإغلاق المركز وإلا فأنهم سيقومون بتشميعها.وأكد أبو خليل أن مالك الشقة وهو رجل أعمال سكندري عرض دفع قيمة الشهور السابقة من الإيجار وهو 7 شهور حيث أن الشقة مستأجرة بالقانون الجديد لثلاث سنوات مضى منها 3 شهور، كما عرض دفع تكاليف كافة الإصلاحات والتجديدات والديكورات بالشقة وأيضا دفع قيمة التأمين الذي دفعه الدكتور إبراهيم الزعفراني بموجب العقد.وأشار أبو خليل إلى أن كافة أوراق المركز مستوفاة وهو مشهر كشركة توصية بسيطة وله بطاقة ضريبية.وقد نفى السيد مجدي الصاوي مالك الشقة التي يشغلها مركز ضحايا لحقوق الإنسان أن يكون الأمن قد ضغط عليه لاستعادة الشقة من المركز، وقال في اتصال هاتفي أجرته المصريون به أن السبب في مطالبته باسترداد الشقة من المركز هو شكوى سكان العمارة من كثرة المترددين على المركز بالإضافة لحاجته للشقة كي يتزوج أبنه فيها.
2 تعليقات:
وهكذا هو الحال في أم الدنيا .. مصر .. هؤلاء وأمثالهم وأعوانهم هم حقاً من يشوهون سمعة بلدنا الغالي .. تمنيت حقاً أن يصمد الرجل .. فلا حرية بالمجال .. ولن يقدمها لنا النظام الميمون هدية علي طبق سلوفان .. ولكن ماذا نقول .. هيكون بدل الشقة الف الف شقة .. بس ياريت يعزمونا على فرح المحروووس ابنه .. الراجل معذور برضه يا جماعة>> وصدق من قال وكم بمصر من المضحكات .. ولكنه والله ضحك كالبكا .. آخرتها .. يلااا نفضحهم
ههههههههههههه منقبات وجلاليب بيضاء هههههههههههههههههههههههههههههه مش قادر امسك نفسي من الضحك والله هو احنا عاملين الشيخه نادية ههههههههههههههههههههه
إرسال تعليق