واصل أهالي المعتقلين، علي خلفية إضراب ٦ أبريل، اعتصامهم أمام دار القضاء العالي لليوم الثاني، فيما أضرب بعضهم عن الطعام، مطالبين بالإفراج عن إسراء عبدالفتاح وبقية المعتقلين.
قال حسام شحاتة، أمين حزب «الغد» بحلوان، وأحد المعتصمين، إنه شارك في الاعتصام رداً علي ما وصفه بـ«التعنت الأمني»، رغم أنه ليس له أقارب ضمن المعتقلين، وأشار إلي أنه مستمر في الاعتصام والإضراب عن الطعام والعلاج، رغم إصابته بتجلط في الدم، يهدد ببتر ساقه اليمني، حتي تفرج الداخلية عن المعتقلين، وطالب شحاتة، الذي يسير بمساعدة عكاز، القوي السياسية بالمشاركة في الاعتصام.
وأشار شحاتة إلي أنه تلقي استدعاء من النائب العام المساعد، الذي أخبره بأن مشكلة المعتقلين تخص الداخلية، ولا تخص القضاء، الذي أصدر بالفعل قراره بالإفراج عنهم، لكن شحاتة رفض - رغم ذلك - فض الاعتصام أو نقله بعيداً عن مكتب النائب العام، حيث تتناوب أسر المعتقلين الاعتصام، لظروف عمل بعضهم، وعدم تمكن آخرين من الحصول علي إجازات.
قال حسام شحاتة، أمين حزب «الغد» بحلوان، وأحد المعتصمين، إنه شارك في الاعتصام رداً علي ما وصفه بـ«التعنت الأمني»، رغم أنه ليس له أقارب ضمن المعتقلين، وأشار إلي أنه مستمر في الاعتصام والإضراب عن الطعام والعلاج، رغم إصابته بتجلط في الدم، يهدد ببتر ساقه اليمني، حتي تفرج الداخلية عن المعتقلين، وطالب شحاتة، الذي يسير بمساعدة عكاز، القوي السياسية بالمشاركة في الاعتصام.
وأشار شحاتة إلي أنه تلقي استدعاء من النائب العام المساعد، الذي أخبره بأن مشكلة المعتقلين تخص الداخلية، ولا تخص القضاء، الذي أصدر بالفعل قراره بالإفراج عنهم، لكن شحاتة رفض - رغم ذلك - فض الاعتصام أو نقله بعيداً عن مكتب النائب العام، حيث تتناوب أسر المعتقلين الاعتصام، لظروف عمل بعضهم، وعدم تمكن آخرين من الحصول علي إجازات.
0 تعليقات:
إرسال تعليق