اعمل صحفي في البحرين ومتزوج من بحرينية منذ شهر ديسمبر 2007 ، واثناء تواجدي في مصر لحضور جنازة امي طلبت زوجتي الطلاق وللاسف السفير المصري يساندها في هذا وعند عودتي للبحرين اتصلت بعمها فحاول اجباري على الطلاق وهددني بدخول السجن وعندما لجأت للسفير اجتمع بنا ((زوجتي وانا .. والسفير)) وعندما رفضت الطلاق قام بطردي بشكل مهين من مكتبه اقصد من بيت المصريين اقصد من العرين الحامي لحقوقنا ((فعلا بيحموا حقوقنا)).. وطلب مني عندم التواصل معه هاتفيا مرة اخرى .. ياله سخرية القدر.
ورغم المعاملة السيئة التي اتعامل بها مع السفير والذي اجتمع ((الاثنين 31 مارس 2008 )) ليلا مع نخبة من الصحفيين المصرين العاملين بالبحرين وايضا كان يحضر الاجتماع الصحفيين المصرين اعضاء الوفد الاعلامي المرافق للقافلة السياحية المصرية التي تروج لسياحتنا في الخليج وشوه سمعتي وطعن في رجولتي بل عند انتهاء لقائه معهم اعلن لاكثر من زميل مصري يعمل بالبحرين واقسم انه لن يتراجع عن دخولي السجن ... احموني .. ذنبي في رقبتة الرئيس حسني مبارك.. واتمنى من الخارجية المصرية تقولي على اي سفارة الجا حتي يتم مساندتي من غدر السفير اللي بيقبض راتبه من الضرائب التي ندفعها جميعا كشعب ..؟
وتاكيدا لتهديدات السفير حدث شئ غامض .. يوم الخميس 3 ابريل 2008 الساعه واحدة الا ربع ظهرا اتصل بي حارس امن احد المحلات الكبرى وطلب مني الذهاب اليهم في المحلات لامر ضروري وعندما توجست من الامر وطلبت معرفة السبب قال انه وجد 4 جوازات سفير 3 منهم سعوديين والرابع لفتاة بحرينية وانه وجد الكارت الخاص بي معهم وكلهم داخل كيس تم ركنه في احد اركان المحلات .. رفضت الذهاب اليهم واتصلت بالمحامية وشددت على عدم ذهابي بل طلبت منهم الاتصال بحارس الامن هذا واخباره بضرورة الذهاب لمركز الشرطة واتصلت بقيادات على اعلى مستوى والحمد لله الموضوع ولكن حدسي الداخلي يؤكد ان السفير وراء هذه الجريمة التي كانت سترتكب في حقي وربنا نجاني من هذه المكيدة واتهم السفير رسميا في هذا الموقف واتمنى من الخارجية المصرية تحقق فيه.
الصحفى ابراهيم طه
ورغم المعاملة السيئة التي اتعامل بها مع السفير والذي اجتمع ((الاثنين 31 مارس 2008 )) ليلا مع نخبة من الصحفيين المصرين العاملين بالبحرين وايضا كان يحضر الاجتماع الصحفيين المصرين اعضاء الوفد الاعلامي المرافق للقافلة السياحية المصرية التي تروج لسياحتنا في الخليج وشوه سمعتي وطعن في رجولتي بل عند انتهاء لقائه معهم اعلن لاكثر من زميل مصري يعمل بالبحرين واقسم انه لن يتراجع عن دخولي السجن ... احموني .. ذنبي في رقبتة الرئيس حسني مبارك.. واتمنى من الخارجية المصرية تقولي على اي سفارة الجا حتي يتم مساندتي من غدر السفير اللي بيقبض راتبه من الضرائب التي ندفعها جميعا كشعب ..؟
وتاكيدا لتهديدات السفير حدث شئ غامض .. يوم الخميس 3 ابريل 2008 الساعه واحدة الا ربع ظهرا اتصل بي حارس امن احد المحلات الكبرى وطلب مني الذهاب اليهم في المحلات لامر ضروري وعندما توجست من الامر وطلبت معرفة السبب قال انه وجد 4 جوازات سفير 3 منهم سعوديين والرابع لفتاة بحرينية وانه وجد الكارت الخاص بي معهم وكلهم داخل كيس تم ركنه في احد اركان المحلات .. رفضت الذهاب اليهم واتصلت بالمحامية وشددت على عدم ذهابي بل طلبت منهم الاتصال بحارس الامن هذا واخباره بضرورة الذهاب لمركز الشرطة واتصلت بقيادات على اعلى مستوى والحمد لله الموضوع ولكن حدسي الداخلي يؤكد ان السفير وراء هذه الجريمة التي كانت سترتكب في حقي وربنا نجاني من هذه المكيدة واتهم السفير رسميا في هذا الموقف واتمنى من الخارجية المصرية تحقق فيه.
الصحفى ابراهيم طه
صحفى مصرى بدولة البحرين العربية
0 تعليقات:
إرسال تعليق