رفضت إدارة سجن برج العرب، السماح لهيئة الدفاع عن المعتقلين على خلفية إضراب "6 أبريل" بمقابلتهم على انفراد وأخضعت اللقاءات معهم لرقابة أمن الدولة، في الوقت الذي سمحت فيه أمس لأقارب المعتقلين بزيارتهم بدون تصريح في أول زيارة منذ اعتقالهم.وفرضت إدارة السجن حظرا على دخول صحف المعارضة والمستقلة وماكينات الحلاقة إلى المعتقلين، بينما وافقت على إدخال الأدوية، خاصة لمرضى الضغط وتخصيص أحد الأطباء لمتابعة حالتهم.وأوضحت جبهة الدفاع عن المعتقلين، أن وزارة الداخلية وافقت على السماح لعضو الجبهة أمس بزيارة سجن برج العرب الذي يحتجز به عدد من المعتقلين من محافظات البحيرة والإسكندرية وكفر الشيخ والدقهلية. وأشارت إلى أن الزيارة تزامنت مع زيارة استثنائية لأهالي المعتقلين بسجون برج العرب (برج العرب وليمان برج العرب، وسجن برج العرب الجنائي والسياسي)، كما تم تقسيم مئات الزائرين من مختلف محافظات الجمهورية إلى سياسي وجنائي.لكنها أوضحت أن ممثل جبهة الدفاع لم يتمكن من زيارة الناشط السياسي مسعد أبو فجر المعتقل بسجن برج العرب، بسبب إيداعه السجن الجنائي وهو الوحيد الذي عومل على هذا النحو من سجناء الرأي، إلا أنه تمكن في المقابل من الالتقاء بمعظم المعتقلين السياسيين على خلفيه إضراب 6 ابريل.من جهة ثانية، أشارت الجبهة إلى اكتشاف حالات جرب بين المعتقلين من إرتريا، وقد قام المعتقلون بإبلاغ ذلك إلى مفتش الصحة وإدارة السجن.
Search
Categories
تعذيب مواطن وتكسير عظامه امام زوجته وبناته وضرب زوجته
ماذا ستفعل إن طالبك ضابط بإظهار بطاقتك في الشارع ؟
الأرشيف
مدونوا المركز
- د/ابراهيم الزعفرانى - من الذاكرة
- م/هيثم ابوخليل - متر الوطن بكام
- محمود السيد.. فين الوطن؟
- عمرو سلامة .. لسه عايش
- حمادة عبد الستار
- محمد عصفور - المواطن المطحون
- اسلام رفاعى - بحب مصر
- اميرة محمد - انها أساطير الخريف
- حسام الغمرى - اخ جامعة
- محمد عبدالجليل - سحابة وتعدى
- ابوزياد الفاتح
- حسام يحيى - صو ت الحرية
- شقاوة شعب
- عاشقة البنا
- ابوعمر المصرى
- كريم حسين - كده او كده
- مدونة الشارع الفلسطينى
- الفجرية
- محمد خيرى - جر شكل
- هانى جابر - بحب الحرية
- سارة بندارى - انا محظورة
- عبد الرحمن فارس - لسانى هو القلم
- فاروتا المصرى
- محمد عبد الكريم
- مدونة هى فوضى
- حمادة زيدان
- سمية بنت البنا
- ابوزيد عبد الفتاح - صفر على الشمال
- أوعى تخاف .. النجم القادم
0 تعليقات:
إرسال تعليق