تطورات خطيرة جداً جداً
في قضية حمادة عبد اللطيف محاولات مذهلة للتخلص من الضحية
لم تكتفي الأيادي السوداء التي ظلت تضرب الأستاذ حمادة عبد اللطيف بالأحذية في رقبته أمام زوجته وطفلته حتي تم تكسير رقبته وإصابته بشلل رباعي لم تكتفي بذلك بل تحاول أن تخفي وتطمس حقيقة هذه الجريمة النكراء بجريمة بشعة أكبر وأفظع لا يتصورها عقل فلقد أكد أستاذ حمادة عبد اللطيف اليوم أنه وأثناء نقلة للمستشفي الأميري تم عمل تذكرة دخول له لقسم الطواريء وجاء التقرير الطبي الأولي له بأنه مصاب بشلل رباعي فقام ظباط الشرطة المرافقين له بالإتصال بقيادتهم هاتفياً وعندها كان الأستاذ حمادة يستمع جيداً لما يدور حوله فسمعهم يقولون أن الحالة متأخرة وأنهم إستطاعوا الحصول علي كارتة دخول المستشفي ومزقوها فجاء الرد لهم بإخراجه من المستشفي بحجة عمل أشعة له في الخارج وعندها يتم إلقاءه في إحدي الشوارع النائية ويتم التصريح بأنه حاول الهرب منهم وأثناء هروبه صدمته سيارة وأصابته ...!!
بعد إنتهاء المكالمات التليفونية صرخ أستاذ حمادة وطلب الممرضة وقال لها في إذنها إنهم يريدون إخراجه لقتله في الشارع فهرعت الممرضة للطبيب المناوب والذي جاء مسرعاً وقال له لا تخف فعلي جثتي تخرج من هذه المستشفي ...وبعدها بدقائق حضر الأستاذ الدكتور ياسر البنا إستشاري جراحة المخ والأعصاب والدكتور علاء الوليلي إستشاري جراحة المخ والأعصاب والذين تعجبا من عدم وجود تذكرة دخول للمريض وقررا عمل تذكرة جديدة له ...
الجديد في الأمر والذي حدث اليوم 27/9 أنه حضر ظابط للمستشفي ودخل غرفة أستاذ حماده وطلب من الممرضة المناوبة الإطلاع علي التذكرة الطبية لأستاذ حمادة فردت عليه الممرضة بقوة أنه ممنوع الإطلاع عليها إلا بمعرفة الدكتور المعالج ..فحاول تهديدها فقالت له بالحرف الواحد :
الحاله دي كلنا متعاطفين معاها علشان مظلوم وموتني ومش حوريك التذكره ..
ونتسأل علي هي محاولة لطمس معالم الجريمة النكراء ..أم محاولة لقتله ..
بلاغ لمن يهمه الأمر ..لو كان هناك من يهمه الأمر أصلاً في بلادنا ..!!!
في قضية حمادة عبد اللطيف محاولات مذهلة للتخلص من الضحية
لم تكتفي الأيادي السوداء التي ظلت تضرب الأستاذ حمادة عبد اللطيف بالأحذية في رقبته أمام زوجته وطفلته حتي تم تكسير رقبته وإصابته بشلل رباعي لم تكتفي بذلك بل تحاول أن تخفي وتطمس حقيقة هذه الجريمة النكراء بجريمة بشعة أكبر وأفظع لا يتصورها عقل فلقد أكد أستاذ حمادة عبد اللطيف اليوم أنه وأثناء نقلة للمستشفي الأميري تم عمل تذكرة دخول له لقسم الطواريء وجاء التقرير الطبي الأولي له بأنه مصاب بشلل رباعي فقام ظباط الشرطة المرافقين له بالإتصال بقيادتهم هاتفياً وعندها كان الأستاذ حمادة يستمع جيداً لما يدور حوله فسمعهم يقولون أن الحالة متأخرة وأنهم إستطاعوا الحصول علي كارتة دخول المستشفي ومزقوها فجاء الرد لهم بإخراجه من المستشفي بحجة عمل أشعة له في الخارج وعندها يتم إلقاءه في إحدي الشوارع النائية ويتم التصريح بأنه حاول الهرب منهم وأثناء هروبه صدمته سيارة وأصابته ...!!
بعد إنتهاء المكالمات التليفونية صرخ أستاذ حمادة وطلب الممرضة وقال لها في إذنها إنهم يريدون إخراجه لقتله في الشارع فهرعت الممرضة للطبيب المناوب والذي جاء مسرعاً وقال له لا تخف فعلي جثتي تخرج من هذه المستشفي ...وبعدها بدقائق حضر الأستاذ الدكتور ياسر البنا إستشاري جراحة المخ والأعصاب والدكتور علاء الوليلي إستشاري جراحة المخ والأعصاب والذين تعجبا من عدم وجود تذكرة دخول للمريض وقررا عمل تذكرة جديدة له ...
الجديد في الأمر والذي حدث اليوم 27/9 أنه حضر ظابط للمستشفي ودخل غرفة أستاذ حماده وطلب من الممرضة المناوبة الإطلاع علي التذكرة الطبية لأستاذ حمادة فردت عليه الممرضة بقوة أنه ممنوع الإطلاع عليها إلا بمعرفة الدكتور المعالج ..فحاول تهديدها فقالت له بالحرف الواحد :
الحاله دي كلنا متعاطفين معاها علشان مظلوم وموتني ومش حوريك التذكره ..
ونتسأل علي هي محاولة لطمس معالم الجريمة النكراء ..أم محاولة لقتله ..
بلاغ لمن يهمه الأمر ..لو كان هناك من يهمه الأمر أصلاً في بلادنا ..!!!
0 تعليقات:
إرسال تعليق