لاسجناء رأي أو سجناء سياسيين فى موريتانيا
أعلنت مسؤولة في مجموعة العمل حول الاعتقالات التعسفية المؤلفة من خبراء مكلفين من قبل المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، عدم وجود «سجناء رأي أو سجناء سياسيين» في موريتانيا.
وقالت الجزائرية ليلي زروغي، التي تترأس وفدا من هذه المجموعة التي أنهت زيارة عمل للبلاد أمس الأول «السبت» خلال مؤتمر صحفي عقدته في نواكشوط: «زرنا السجون الرئيسية ومراكز الاعتقال التابعة للشرطة في نواكشوط وفي المناطق الموريتانية الأخري، ويمكننا أن نؤكد أنه لا يوجد سجناء رأي أو سجناء سياسيون في موريتانيا، معتبرة أن الأمر يتعلق بواقع نادر في العالم العربي.
وأشادت المسؤولة الدولية بـ «الإجراءات الإيجابية الهادفة إلي تعزيز استقلال السلطة القضائية وتسهيل عمل القضاة، وكذلك بتعزيز حماية الحقوق والحريات» مع تشديدها علي الطابع «السليم» للوضع في البلاد،
وأشارت مع ذلك، إلي «وجود مواضيع مقلقة»، خصوصا «الفرق بين الممارسة والأصول القضائية المطبقة»، وكذلك «النقص» في مجالات الدفاع من قبل السجناء الذين لا مورد لهم لتعيين محامين عنهم.
وقالت الجزائرية ليلي زروغي، التي تترأس وفدا من هذه المجموعة التي أنهت زيارة عمل للبلاد أمس الأول «السبت» خلال مؤتمر صحفي عقدته في نواكشوط: «زرنا السجون الرئيسية ومراكز الاعتقال التابعة للشرطة في نواكشوط وفي المناطق الموريتانية الأخري، ويمكننا أن نؤكد أنه لا يوجد سجناء رأي أو سجناء سياسيون في موريتانيا، معتبرة أن الأمر يتعلق بواقع نادر في العالم العربي.
وأشادت المسؤولة الدولية بـ «الإجراءات الإيجابية الهادفة إلي تعزيز استقلال السلطة القضائية وتسهيل عمل القضاة، وكذلك بتعزيز حماية الحقوق والحريات» مع تشديدها علي الطابع «السليم» للوضع في البلاد،
وأشارت مع ذلك، إلي «وجود مواضيع مقلقة»، خصوصا «الفرق بين الممارسة والأصول القضائية المطبقة»، وكذلك «النقص» في مجالات الدفاع من قبل السجناء الذين لا مورد لهم لتعيين محامين عنهم.
0 تعليقات:
إرسال تعليق